إن القضايا الجزائية من الخطورة بمكان ، ولذلك يلزم كل من وقع في مشكلة جنائية أن يلجأ إلى أهل الاختصاص حتى لا يتضرر منها، وإن مجموعة عائض آل عبدالهادي للمحاماة والاستشارات القانونية والتحكيم، خير ملجأ بعد الله في لقضايا الجزائية، ولدينا مجموعة بارعة في القضايا الجزائية من تقديم استشارات، و تمثيل نظامي، أو حضور تحقيقات النيابة و الاستجوابات، أو غيرها مما له علاقة به، والمجموعة مميزة في جميع القضايا الجزائية كقضايا الحدود: السرقة، والقذف، وشرب الخمر، والحرابة، الردة، والزنا. وكقضيا القصاص والدية: كالاعتداء على النفس، والاعتداء على ما دون النفس، والقتل الخطأ، والقتل شبه الخطأ، والقتل المتعمد. وقضايا التعزير المنظم وغير المنظم: السرقة غير الحدية، وشهادة الزور، والـرشـوة، و التزوير، والتحرش والجرائم المعلوماتية، وقضايا الفساد الإداري وقضايا الفساد المالي ، وغيرها من القضايا الجزائية، والمجموعة تولي القضايا الجزائية الأهمية القصوى لمساسها بحرية الأشخاص أو أعراضهم، ونسعى دائما لإثبات براءة موكلنا ، حال كونه بريئا ، أما كونه مذنب فإننا نحاول أن نوجد حلولا لتكون عقوبات مخففة.